غضب في المكسيك بعد العثور على جثة فتاة مفقودة
تظاهر مئات النساء في مدينة مونتيري المكسيكية بعد العثور على جثة مراهقة فقدت في وقت سابق من الشهر الحالي.
ديبانهي إسكوبار هي واحدة من بين 31 إمرأة وفتاة قتلن أو فقدن في ولاية نويفو ليون هذا العام.
وأغلقت المتظاهرات الطرق وعطلت حركة المرور خلال وقفة احتجاجية طالبن خلالها باستقالة وزير الدولة للأمن في المكسيك، وهتفن "الدولة يجب أن تكون آمنة لجميع السكان".
وتعتبر المكسيك واحدة من أكثر الدول عنفاً ضد المرأة في العالم، بحسب تصنيف الأمم المتحدة.