فيروس جديد ينتشر عبر رسائل (أم أم أس) يسرق الأموال من البطاقات المصرفية

علماء صينيون يستنسخون باستخدام الروبوتات 13 خنازيرا، مؤكدين أن هذه التقنية ستساعد على زيادة خصوبة الخنازير وتحسن من بنيتها الفيسيولوجية وتضمن تكاثرها.
 
كشف خبراء من مجموعة شركات -IB عن وجود فيروس جديد ينتشر عبر رسائل أم أم أس وحذروا من قيامه بسرقة الأموال من البطاقات المصرفية للضحية.
 
وينتشر الفيروس عبر رسائل أم أم أس، حيث يقوم الفيروس بالدخول على قائمة الأسماء ويقوم بإرسال رسائل إلى الأصدقاء محملة بصورة ورابط ما إن تصل الرسالة إلى هاتف الضحية حتى يقوم بتحميلها بمساعدة الخادم apk الذي يستعمل بنشر وتثبيت البرامج.
 
بعد ‏إصابة الجهاز يقوم الفيروس بكشف حساب الضحية عن طريق قراءة رسائل المصرف. ‏ومن ثم يقوم بتحويل الحساب إلى حسابات المخترق ومن دون وصول أيّ رسائل إشعار للضحية.
 
روبوتات تستنسخ الحيوانات
 
أكد علماء صينيون أنهم استطاعوا استخدام الروبوتات في استنساخ عدد من الخنازير. وصرح تشاو شين من جامعة نانكاي الصينية لصحيفة غلوبال تايمز “أخرجنا بفضل الذكاء الاصطناعي إلى الحياة 13 خنزيرا صغيرا. بالاستخدام الصحيح ستكون هذه التقنية مهمة جدا كونها تساعد على زيادة خصوبة الخنازير وتحسن من بنيتها الفيسيولوجية وتضمن تكاثرها بشكل أكبر”.
 
وأضاف أن “جميع العمليات التي قمنا بها على الحمض النووي جرت باستخدام الروبوتات وليس البشر”. وأكد شين أن “الذكاء الاصطناعي قادر على أن يكون بديلا عن الإنسان في مجال الاستنساخ”.
 
ناسا تعلن حربا على البعوض
 
قرر علماء من وكالة الفضاء الأميركية ناسا وضع حد لموت الكثير من الأشخاص بسبب لدغات البعوض وإعلان معركة واسعة النطاق ضده.
 
وتمكن العلماء من تطوير تطبيق تحت اسم “Observer Mosquito Mapper” يسمح للأشخاص بمكافحة البعوض، حيث يساعد الخبراء في جمع المعلومات حول البيئة التي ينتشر فيها البعوض.
 
كما يمكن لمالكي التطبيق استخدام الإرشادات من المطورين لتحديد أماكن تكاثر البعوض وجمع ودراسة البيانات وكيفية تنقية المياه.
 
وبهذه الطريقة يمكن لأيّ شخص المساعدة في القضاء على هذه الحشرات التي تحمل عددا من الأمراض القاتلة.
 
معدن جديد يحدث ثورة في الصناعة
 
اكتشف علماء من جامعة موناش الأسترالية معدنا جديدا لم يكن موجودا من قبل، وذلك في شبه جزيرة كامتشاتكا، في شرق روسيا.
 
ويتوقع الباحثون أن يحدث هذا الاكتشاف ثورة في مستقبل صناعة التعدين، حيث قال جويل بروجر الباحث المشارك في الاكتشاف “إن المعدن الجديد يحتوي على مادة الثاليوم، ومعادن ثقيلة نادرة معروفة بخصائصها السامة”. وأضاف “اكتشاف هذا المعدن الجديد سيساعد الباحثين في فهم أفضل لكيفية استخراج المعادن من باطن كوكبنا”.
 
وأوضح بروجر أن هذا الاكتشاف “سيلعب دورا كبيرا في الحفاظ على التعدين مستقبلا”.