الجمهوريون يطالبون بايدن بالتصدي لميليشيات إيران في اليمن وسوريا والعراق
قال زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ الأميركي ميتش ماكونيل اليوم الخميس، إن "الإرهابيين المدعومين من إيران ينتشرون باليمن والعراق وسوريا"، معتبراً أن "على مجلس الشيوخ تصحيح أخطاء إدارة (جو) بايدن".
وأضاف ماكونيل في بيان صدر عنه اليوم: "في الشرق الأوسط، ينتشر الإرهابيون المدعومون من إيران من اليمن إلى العراق إلى سوريا. لقد تشجعوا لأن قوة الردع لدينا تآكلت. نظراً للهجمات المتعددة على القوات والمنشآت الأميركية، نحن محظوظون لأن المزيد من الأميركيين لم يُقتلوا. قد تكون مسألة وقت فقط قبل أن نرى خسائر أميركية على أيدي الإرهابيين المدعومين من إيران".
في سياق متصل، علّق السيناتور الجمهوري البارز وعضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي جيم ريش على الاجتماع الأميركي الخليجي الأخير، الذي تناول الملف الإيراني، ودعا إدارة جو بايدن إلى التعامل مع النفوذ الإيراني الخبيث الذي يزعزع الاستقرار في الشرق الأوسط.
وقال ريش في تغريدة: "لقد ضغطت طويلاً على إدارة بايدن بشأن الحاجة إلى معالجة التأثير الإقليمي الخبيث لإيران والممتد من سوريا إلى اليمن، حيث ما زال وكلاء إيران يزعزعون الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة".
وأضاف: "هناك المزيد الذي يتعين القيام به، ويجب أن يكون الأشخاص الموجودون في الخطوط الأمامية (بهذه المواجهة مع إيران) جزءا من المحادثات".
وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أعلنت، أن اجتماعاً لمسؤولين كبار من الولايات المتحدة والدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي انعقد ضمن مجموعة العمل الخاصة بالشأن الإيراني.
وأوضحت في بيان أن أطراف الاجتماع اتفقوا على أن دعم إيران للجماعات المسلحة في أنحاء المنطقة وبرنامجها للصواريخ الباليستية وبرنامجها النووي ومسيّراتها، تشكل تهديداً واضحاً للأمن والاستقرار الإقليميين.
وأضاف البيان أن إيران ووكلاءها استخدموا الصواريخ الباليستية والمسيّرات ضد المدنيين والبنية التحتية في السعودية، ولاستهداف الملاحة الدولية في خليج عُمان.
كما شدد الاجتماع على العزم المشترك على المساهمة في الأمن والاستقرار الإقليميين.
وشجب البيان الخليجي الأميركي المشترك "السياسات العدوانية والخطيرة" التي تمارسها طهران، بما في ذلك "النشر والاستخدام المباشر للصواريخ الباليستية المتطورة" وللطائرات المسيّرة.
وأضاف ماكونيل في بيان صدر عنه اليوم: "في الشرق الأوسط، ينتشر الإرهابيون المدعومون من إيران من اليمن إلى العراق إلى سوريا. لقد تشجعوا لأن قوة الردع لدينا تآكلت. نظراً للهجمات المتعددة على القوات والمنشآت الأميركية، نحن محظوظون لأن المزيد من الأميركيين لم يُقتلوا. قد تكون مسألة وقت فقط قبل أن نرى خسائر أميركية على أيدي الإرهابيين المدعومين من إيران".
في سياق متصل، علّق السيناتور الجمهوري البارز وعضو لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي جيم ريش على الاجتماع الأميركي الخليجي الأخير، الذي تناول الملف الإيراني، ودعا إدارة جو بايدن إلى التعامل مع النفوذ الإيراني الخبيث الذي يزعزع الاستقرار في الشرق الأوسط.
وقال ريش في تغريدة: "لقد ضغطت طويلاً على إدارة بايدن بشأن الحاجة إلى معالجة التأثير الإقليمي الخبيث لإيران والممتد من سوريا إلى اليمن، حيث ما زال وكلاء إيران يزعزعون الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة".
وأضاف: "هناك المزيد الذي يتعين القيام به، ويجب أن يكون الأشخاص الموجودون في الخطوط الأمامية (بهذه المواجهة مع إيران) جزءا من المحادثات".
وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أعلنت، أن اجتماعاً لمسؤولين كبار من الولايات المتحدة والدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي انعقد ضمن مجموعة العمل الخاصة بالشأن الإيراني.
وأوضحت في بيان أن أطراف الاجتماع اتفقوا على أن دعم إيران للجماعات المسلحة في أنحاء المنطقة وبرنامجها للصواريخ الباليستية وبرنامجها النووي ومسيّراتها، تشكل تهديداً واضحاً للأمن والاستقرار الإقليميين.
وأضاف البيان أن إيران ووكلاءها استخدموا الصواريخ الباليستية والمسيّرات ضد المدنيين والبنية التحتية في السعودية، ولاستهداف الملاحة الدولية في خليج عُمان.
كما شدد الاجتماع على العزم المشترك على المساهمة في الأمن والاستقرار الإقليميين.
وشجب البيان الخليجي الأميركي المشترك "السياسات العدوانية والخطيرة" التي تمارسها طهران، بما في ذلك "النشر والاستخدام المباشر للصواريخ الباليستية المتطورة" وللطائرات المسيّرة.